A Review Of تجربتي مع المدير المتكبر
A Review Of تجربتي مع المدير المتكبر
Blog Article
ان تجربتي مع الدكتور رسول يامان من التجارب الناجحة للغاية حيث انه من افضل الاطباء الذين تعاملت معهم منذ فترة طويلة من الوقت.
بالاضافة الى ان الحيوانات المنويه كانت قليله للغايه، لذا قرر الذهاب الى الطبيب لتلقي العلاج المناسب له.
اقرأ أيضًا: التواصل الدوري بين الموظفين.. مزايا لا حصر لها
ومع ذلك، لا يمكنهم الاعتراف بأنهم يغارون من الآخر، لأن ذلك يعني الدونية بالنسبة لهم.
والأهم من كل هذا، لا تنتظر تقييمه لترضى عن نفسك، ولا تنتظر مديحه ولا تهتم بنقده.
ولكن في الوقت نفسه لا تكن خانعاً وعديم الرأي، واستخدم عبارات مثل: "أنتم، نحن"، بدلاً من "أنا، أنت". فبهذه الطريقة تكون حازماً وتبعد العلاقة عن العدوانية والشخصنة.
لكن الحق يقتضي منا القول إن دليل التعامل مع المدير قد لا يفلح مع بعض الأنماط من المدارء وفي بعض بيئات العمل؛ ووقتها سيكون الحل جذريًا، وهو البحث عن وظيفة أخرى، سوى أننا لا نحضك على التفكير بمثل هذه الطريقة إلا بعدما تستفرغ وسعك، وتبذل قصارى جهدك في تطبيق ما ستجده هنا في دليل التعامل مع المدير.
فهل السَّبب عدم الرَّغبة في كشف أسرار خاصَّةٍ أو عامَّةٍ؟ أو هل السَّبب هو تعليماتٌ صارمةٌ من رؤسائه بشأن المعلومات الَّتي يجب الكشف عنها؟ أم يرغب في حماية فريقه من الإحباط النَّاجم عن الحقيقة؟ ففي الواقع هناك أسبابٌ كثيرةٌ يمكن أن يُفضِّل المدير بسببها إخفاء بعض الحقائق أو الكذب بشأنها.
طالما أنه لا يؤذيك لاحقًا، فلا تقمع نفسك. استخدم عبارات فن الكلام مثل: سامحني على المقاطعة، لكن… إلخ.
تتحدث واحده من السيدات وتقول تجربتي مع الدكتور شادي مكي كانت عند الذهاب إليه بعدما عانت من قلق واكتئاب شديد للغايه.
افترض أن لديك مستوى معينًا من النفوذ في العمل بسبب نجاحك، شارك هذه القوة أولًا مع مديرك. قم بدعوته نور وإدراجه أثناء الأحداث المهمة أو المحورية في الشركة.
إذا كنت قد جربت جميع الأساليب الأخرى دون جدوى، فلا يزال بإمكانك تقليل تأثير الشخص المتكبر بشكلٍ عام. فالحفاظ على مسافة بينك وبينه، يمكنك الحفاظ على سلامتك.
التعامل مع المدير المتسلط يُمكن أن يؤدّي إلى مجموعةٍ متنوِّعةٍ من الأمراض النَّفسيَّة والعضويَّة، فعندما تتواجد يوميّاً في بيئة عملٍ غير مريحةٍ دون وجود خياراتٍ أُخرى مناسبةٍ لكَ، فإنَّ بعضهم يصل بهم الأمر إلى كراهيَّة الحياة ذاتها، بل ومحاولات الانتحار، وفي حين أنَّه من مصلحة العمل نفسه والإنتاجيَّة ممارسة المهام بقدرٍ كبيرٍ من المرونة والتَّعاون، إلَّا أنَّ بعض المديرين لا يزالون يعتقدون أنَّ ممارسة الضَّغط المستمرِّ والانتقادات الدَّائمة والتَّسلُّط هو المفتاح الرَّئيسيُّ للنَّجاح وتنفيذ المهام بفاعليَّةٍ.
عندما ننجح نعزو الأداء إلى طموحنا ودوافعنا ومهاراتنا وقدراتنا. وعلى الرغم من أن هذا قد يكون صحيحًا إلا أننا بحاجة إلى الاعتراف بالظروف الاستثنائية والفرص السعيدة التي ربما تكون قد تلقيناها على طول الطريق.